الأسد ـ الحريري: عهد جديد متحرّر من وصاية الماضي - منتديات ليب مون - موقع لبناني صور وأخبار لبنان
Loading...
اختر لونك المفضل


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-21-2009, 09:02 AM   #1
الـمشرفة الـعامة
 
الصورة الرمزية Honey Girl
تاريخ التسجيل: Sep 2008
الدولة: حالياً.. هووون
المشاركات: 77,303
افتراضي الأسد ـ الحريري: عهد جديد متحرّر من وصاية الماضي

«السفير» تنشر وقائع من الزيارة التاريخية لرئيس الحكومة لدمشق بعد سنوات من القطيعة
الأسد ـ الحريري: عهد جديد متحرّر من وصاية الماضي
شعبان لـ«السفير»: مسؤولية قيادتي البلدين أمام شعبيهما ومَن لديه أجندة مختلفة فهذه مشكلته


الرئيس الأسد يرحب بالرئيس الحريري قبيل لقائهما في دمشق أمس


خمس سنوات إلا قليلاً من القطيعة والعداء بين سعد الحريري ودمشق احتاجت فقط إلى خمس وعشرين دقيقة ـ هي مدة الرحلة الجوية من بيروت إلى دمشق - لكي تطوى صفحتها بمعظم مراراتها وجروحها، عندما توافر القرار السياسي والإرادة الجادة.
خمس سنوات إلا قليلاً، من الاضطراب والاعتلال في العلاقة بين لبنان وسوريا، تحولت ابتداء من بعد ظهر السبت الماضي إلى عُصارة تجربة لاستخلاص الدروس والعبر، بعدما أريد لها أن تكون مصنعاً يعمل بدوام كامل لإنتاج الأحقاد والضغائن، والتجارة بها.
خمس سنوات إلا قليلاً من الأحكام المسبقة والأوهام المتمادية انكفأت أمام وهج اللقاء بين الرئيس بشار الأسد ورئيس الحكومة سعد الحريري، اللذين تسنى لكل منهما أن يتعرف إلى الآخر وجهاً لوجه، بعيداً عن سموم القوى الأجنبية وأصحاب الغرض وأدوارهم المشــبوهة.
خمس سنوات إلا قليلاً من محاولة التمرد على «فطرة» العلاقة المميزة استسلمت أخيراً لحقائق التاريخ والجغرافيا وحقوقهما، ليثبت مرة أخرى انه لا يصح إلا الصحيح، ولو بعد حين.
خمس سنوات من «حرب الاستنزاف» بين دمشق وشريحة واسعة من اللبنانيين، وُضع لها حد أخيراً، لصالح تغليب منطق الحوار والمصالحة، فاختلطت الأوراق مجدداً وتبعثر الاصطفاف الطائفي والمذهبي الذي أريد لعدواه أن تمتد من لبنان إلى العمق العربي، على قاعدة تصنيف سوريا ضمن محور يضم إيران و«حزب الله» في مواجهة محور مضاد تقوده السعودية ويشكل سعد الحريري بُعده اللبناني..
عندما هبطت طائرة الرئيس سعد الحريري في مطار دمشق، عصر يوم السبت الماضي في التاسع عشر من كانون الأول 2009، كان واضحاً منذ اللحظة الأولى أنها تحط على «مدرج» فرصة جديدة وذهبية لإعادة وصل ما انقطع، استناداً إلى خلاصات المرحلة السابقة والتطلعات للمستقبل.
بالطبع، ما كان ذلك ليصبح حقيقة لولا المصالحة السورية ـ السعودية اولاً وما فتحته من آفاق على صعيد العلاقات العربية ـ العربية واللبنانية ـ السورية. كان السعوديون، وتحديداً الأمير عبد العزيز بن عبد الله والوزير عبد العزيز خوجة بإشراف من الملك عبد الله، على علم ودراية كاملين بكل شاردة وواردة متصلة بالزيارة تحضيراً وموعداً ومضموناً ومساراً يفترض ان يكون الجانبان السوري واللبناني قد اتفقا على آلياته الكاملة ضمن معادلة
«من دولة الى دولة» التي شدد عليها كل من الأسد والحريري اكثر من مرة خلال محادثاتهما في الجولات المتعددة على مدى حوالى ثماني ساعات.
أدرك الأسد والحريري أن كلاهما يأتي من «بعيد»، وأن اختصار المسافة وبناء الثقة يحتاجان منهما إلى جهد إضافي مبني على الصدق والصراحة. تجنب الرئيس السوري تحميل ضيفه أكثر مما يحتمل، وهو الذي يدرك جيداً حساسية البيئة التي يأتي منها، ولذلك تصرف الأسد منذ البداية على قاعدة تفهم خصوصية ضيفه وجاءت قبلات الاستقبال لتمتص توتره المبرر، إضافة إلى «وظيفتها» الأخرى المتمثلة في كسر الحاجز النفسي الذي كان يفصل الشعب السوري عن زائر دمشق الاستثنائي.
خلال اللقاء الأول الذي جمعهما في خلوة مطولة لمدة ثلاث ساعات تقريباً، أجرى الأسد والحريري مراجعة شاملة لمسار الأحداث منذ اغتيال الرئيس رفيق الحريري حتى اليوم. لم يتهرب الرجلان من مواجهة الماضي ولكنهما لم يغرقا فيه. عرض كل منهما روايته وقراءته لأبرز المحطات في تلك الفترة. تحاورا من دون أقنعة أو قفازات. قال أحدهما للآخر ما يفكر فيه وما يشعر به.
تكلم رئيس الحكومة اللبنانية بوضوح عن مآخذه على السلوك السوري السابق في لبنان. وبدوره، أثار الأسد ما تعرضت له بلاده بعد جريمة الاغتيال من استهداف وحملات، من دون أن تفوته الإشارة إلى انه يتفهم الظرف الذي مرّ فيه الرئيس سعد الحريري شخصياً كونه ابن الرئيس الشهيد، وهذا ما لا ينطبق على الآخرين.
بعد غسيل القلوب والنيات في الجلسة الأولى، بدا أن الرجلين نجحا في اختبار «الكيمياء»، الأمر الذي انعكس إيجاباً على المراحل الأخرى من «الزيارة التأسيسية».
مساء السبت، وصل الأسد إلى جناح الضيافة في قصر الشعب - حيث أمضى الحريري ليلته - وأقله في سيارته إلى مطعم تراثي وسط دمشق يعكس بلوحاته وشخصيته الهوية الثقافية السورية، وكأن الأسد أراد أن يعرّف ضيفه على «الوجه الآخر» لسوريا. خلال العشاء، توقف الرجلان عند طبيعة التغطية الإعلامية لزيارة الحريري، وعّبر الأسد بصراحة عن امتعاضه من طريقة مقاربة بعض الفضائيات العربية للزيارة، فيما كان إعلاميون سوريون قد استغربوا في وقت سابق من النهار البرودة التي اتسمت بها تغطية «تلفزيون المستقبل» لحدث تاريخي، بطله مالك المحطة نفسها.
في أعقاب العشاء «الدافئ»، قاد الأسد سيارته والى جانبه الحريري نحو قصر الشعب مجدداً، حيث استكملا مباحثاتهما على الإيقاع ذاته من الشفافية والمكاشفة. قارب الرئيس السوري الملفات العالقة في العلاقة الثنائية من منظار الرغبة في التعاون لمعالجتها وتنظيم قواعد التعاطي معها. أكد الأسد دعمه لسيادة لبنان واستقلاله، وشدد على أهمية الوفاق الوطني وتحصين الداخل اللبناني لتحسين شروط مواجهة الخطر الإسرائيلي، لافتاً الانتباه، في هذا السياق، إلى حيوية عامل المقاومة وضرورته. وتوقف عند الدور الذي يمكن أن يؤديه سعد الحريري كزعيم وطني لتثبيت موقع لبنان العربي وموقع طائفته المتصل بتراث العروبة وتاريخها.
أما الحريري فأكد من جهته وجوب إعادة بناء العلاقة اللبنانية - السورية من دولة إلى دولة، بما يتيح تفعيلها وتطويرها، لخدمة مصالح البلدين والشعبين، تأسيساً على الاستنتاجات المستخلصة من التجربة السابقة.
وجاء رد الأسد واضحاً في هذا المجال، وفحواه أن سوريا تغيرت كثيراً خلال السنوات الخمس الماضية، وخصوصاً في ما خص طريقة التعامل مع الملف اللبناني الذي بدأ يخضع لمعايير جديدة، أهمها أن دمشق لن تعود إلى الغرق مجدداً في مستنقع التفاصيل الداخلية وأنها ستكون حريصة على تطوير العلاقة الثنائية من دولة إلى دولة عبر تفعيل التواصل مع المسؤولين الرسميين والمؤسسات الدستورية في لبنان وحصر التواصل الرئاسي الجانبي ببعض الأصدقاء الفعليين.
بهذا المعنى، أوحى الأسد لضيفه أن لديه أهدافاً ثابتة في السياسات الاستراتيجية والأمن القومي لن تتبدل ولكن وسائل تحقيقها السابقة لن تكون هي ذاتها، معتبراً أن من واجب اللبنانيين أن يتفاهموا على كيفية إدارة شؤون بلدهم وبناء الدولة القوية، مبدياً كل الاستعداد لمساعدة رئيس حكومة الوحدة الوطنية في مهمته، حيث يستطيع.
وهناك في دمشق من يؤكد في هذا السياق أن الكثيرين من اللبنانيين الذين اعتادوا على «الانفلاش» في العاصمة السورية سيكتشفون تدريجياً أن نمط التعاطي السوري الرسمي آيل إلى التبدل في اتجاه «تقنين» العلاقة بين أصحاب القرار الحقيقي في دمشق والزوار اللبنانيين الذين سيكون لهم الحق في الاحتفاظ بصداقاتهم القديمة والتواصل معها ولكن سيكون صعباً عليهم «اختراق» الحلقة الضيقة الممسكة فعلياً بمفاتيح المعلومات وبزمام الحل والربط، علماً بأن فنادق دمشق ازدحمت، أمس، بطلائع «المستكشفين» الآتين من بيروت لاسـتطلاع نتائج زيارة الحريري.
إضافة إلى ما سبق، تطرق الحريري إلى مسألة ترسيم الحدود المشتركة حيث أبدى الرئيس السوري كل تجاوب حيالها، وتم التفاهم على إعادة تفعيل لجان ترسيم الحدود بدءاً من الشمال اللبناني، ناهيك عن أن الرجلين شددا على ضرورة تسهيل عبور المواطنين في الاتجاهين، كما جرى البحث في العلاقات العربية - العربية، واتفقا على إيجابية الدور الذي يؤديه العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز وأهميته على هذا الصعيد.
وتقصد الحريري، قبيل مغادرته دمشق مباشرة، أن تكون السفارة اللبنانية هناك، مكان أول مؤتمر صحافي لمسؤول لبناني يزور العاصمة السورية.
واستناداً الى مراسل «السفير» في دمشق زياد حيدر، فإن رئيس الحكومة اللبنانية رفض تكهنات بتأثيرات سلبية عليه تأتي من تحالفاته السياسية في لبنان حول العلاقة مع سوريا، كما رفض ان يقال إن الزيارة تؤثر على تحالفاته في بيروت، معلناً أن البلدين متفقان على خطوات لتطوير العلاقات، وأنه وكل وزرائه الآن يتحدثون باسم لبنان مجتمعاً.
وقد أشاد الحريري بالأداء البروتوكولي «الدافئ» للقيادة السورية تجاهه. شاكراً الأسد، وعندما قيل له «هل كانت الزيارة صعبة (كما سبق ونقل عن لسانه)؟» قال «هذا الكلام لا يفيد. ما يفيد هو البناء على الإيجابي، وأن لا نعمل على تسجيل نقاط على بعضنا البعض»، معتبراً أن الذي جرى من قبل الرئيس الأسد، والاستقبال الذي استقبلني به، ومجيئي إلى هنا، وفتح السفارات، والعلاقات التي ستبنى في المستقبل والخطوات التي ستقوم بها الدولتان، كلها ستترجم على الارض، وأضاف «ليس هنالك من موضوع لم يتكلم به الرئيس بشار الأسد، فكان منفتحاً بكل الأمور التي تهم اللبنانيين. وختم شاكراً الأسد مجدداً على هذه الزيارة، وقال «أشكر الشعب السوري أيضاً، وإن شاء الله تسير الأمور إلى الأمام».
وعلم أن الوزيرة بثينة شعبان ومدير مكتب الرئيس سعد الحريري نادر الحريري توليا صياغة الملخص الإعلامي الذي وزع على الصحافيين بعد الخلوة الأولى بين الأسد والحريري.
ولوحظ أن نادر الحريري خاض على هامش الزيارة، نقاشات غنية مع الدكتورة بثينة شعبان، كما انه شارك بفعالية في الحديث الذي دار خلال حفل العشاء في فندق «آرت هاوس». وفي الخلاصة، ترك المستشار الشاب انطباعاً ايجابياً عنه لدى المسؤولين السوريين، وهم التقوا على أنه يستطيع أن يكون عاملاً إيجابياً في فريق رئيس الحكومة، آخذين في الاعتبار أن والدته هي السيدة بهية الحريري، صاحبة المقولة الشهيرة في الظرف الأصعب (14 آذار 2005): «لن نقول وداعاً سوريا، بل إلى اللقاء».
وقالت المستشارة السياسية والإعلامية للرئيس السوري الوزيرة بثينة شعبان لـ«السفير» إن محادثات الأسد - الحريري «اتسمت بالصدق والصراحة والود والايجابية والتطلع نحو المستقبل»، مشيرة إلى أن نتائج زيارة رئيس الحكومة «تؤسس لمرحلة جديدة من النمو والتطور في العلاقات الثنائية، بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين».
ورداً على سؤال عن الانطباعات التي كونتها القيادة السورية حول الرئيس سعد الحريري، أجابت: «إنه إيجابي ومتجاوب، والأولوية لديه هي للمنظور الوطني، وهذا يسعدنا».
وحول رأيها في بعض الأصوات المعترضة على الزيارة، قالت شعبان: «على المعترضين والمتضررين أن يحلوا مشكلاتهم بأنفسهم.. إن مسوؤلية الرئيس بشار الأسد والرئيس سعد الحريري هي أمام شعبيهما فقط، ومن كانت لديه أجندة أو رؤية أو مصلحة مختلفة فهذه مشكلته».
وفي ما خص الترجمة العملية لحصيلة الزيارة، أكدت شعبان «أنها ستكون قريبة وملموسة، على أكثر من مستوى»، وتوقعت حصول زيارات مستقبيلة متبادلة ومتسارعة لتفعيل العلاقات المؤسساتية بين البلدين «لما فيه مصلحة البلدين والشعبين الشقيقين».
ووزعت وكالة «سانا»، نص البيان الرسمي عن الاجتماع الأول، بين الأسد والحريري، وأشارت فيه الى أن الرجلين استعرضا التطورات الايجابية السائدة في لبنان وسوريا وتاريخ العلاقات السورية اللبنانية، وكيفية تجاوز الآثار السلبية التي شابت هذه العلاقات خلال مرحلة معينة، حيث تم الاتفاق على فتح آفاق جديدة تعزز التعاون بين البلدين في جميع المجالات، وتعكس الروابط الأخوية التي تجمع شعبي سوريا ولبنان وتاريخهما المشترك.
وأكد الحريري تطلع حكومته إلى إقامة علاقات حقيقية واستراتيجية مع سوريا، تعود بالمنفعة على الشعبين الشقيقين ومصالحهما، وأن العلاقات الطيبة والمتميزة بين سوريا ولبنان تعزز موقف البلدين وقوتهما وتسهم بحماية لبنان والعروبة ووحدة الصف العربي في مواجهة السياسات الإسرائيلية المستمرة بانتهاكها للحقوق العربية.
وأكد الأسد ان سوريا كانت ولا تزال حريصة على إقامة افضل العلاقات مع لبنان، انطلاقا من قناعتها ومواقفها المبدئية التي تعتبر ان العلاقات المتميزة والاستراتيجية بين البلدين تحمي المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين والعرب جميعاً، وأن أمن واستقرار لبنان هو من أمن واستقرار سوريا والعكس صحيح، مشدداً سيادته على ان سوريا لن تدّخر اي جهد يسهم في توطيد علاقات البلدين ووحدة لبنان وتعزيز امنه واستقراره» (تفاصيل ص 3و4).
يذكر أن الرئيس اللبناني العماد ميشال سليمان، كان قد زار يوم الجمعة الفائت العاصمة السورية، والتقى الرئيس الأسد وقدم اليه التعزية بوفاة شقيقه، كما ناقشا أبرز التطورات التي أعقبت لقاءهما الأخير ولا سيما نتائج رحلة سليمان الى الولايات المتحدة.
وفي القاهرة، اشاد الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى بزيارة الحريرى لدمشق، ووصفها بأنها خطوة إيجابية وزيارة مهمة تفتح طريقا جديدا مختلفا, «وما قوبل به الحريرى من ود وحفاوة نراه لصالح العلاقة بين البلدين والاستقرار».






__________________
آخر مواضيعي

0 إطلاق مشروع تأهيل محيط البارد الاثنين
0 لمن تغني ماجدة الرومي؟!!
0 جنبلاط يدعو الاشتراكية الدولية للضغط على إسرائيل
0 نجاد: ما من عرض سيقنعنا بوقف تخصيب اليورانيوم
0 المقاصد صيدا تحتفل بالذكرى 130 لتأسيسها

Honey Girl غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-21-2009, 09:26 AM   #3
{.::قــمر مــبدع::.}
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 2,491
افتراضي

مشكورة عسولة عالخبر المهم
وما بصح الا الصحيح
,,, تحياتي ,,,
__________________
ان كان دين محمد لن يستقم الا بقتلي فيا سيوف خذيني
آخر مواضيعي

0 أبراج اليوم الخميس 2009 - 12 - 10
0 أبراج اليوم الأحد 2010 - 1 - 3
0 أبراج اليوم الثلاثاء 2009 - 11 - 3
0 هل تضعين صورك الشخصية على النت؟
0 فـكــــــروا ... لا تـقرأوا ... فقط .. ‏

قطر الندى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-21-2009, 09:38 AM   #4
::قـمر نـشيط::
 
الصورة الرمزية عاشق وطني
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: lebanon
المشاركات: 276
افتراضي

خبر حلوو يارب يضلو هيك عطول
آخر مواضيعي

0 البحيره للشاعر لامارتين
0 فندق بي فيو عين المريسه بيروت اربع نجووووووم
0 الروشه --السوليدير
0 وادي قاديشا والقرنه السوداء
0 ملتقى النهرين

عاشق وطني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-21-2009, 02:21 PM   #5
{.::قــمر مــبدع::.}
 
الصورة الرمزية حلم اللقاء
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 1,154
افتراضي

يبدو ان كل شيء انتهى بالنسبة لسعد الحريري , فسوريا كانت متهمة بقتل رفيق الحريري لاربع سنوات من سيكون المتهم بعد الان ؟ هل سيتخلى سعد عن البحث عن الحقيقة ؟؟
العملية من الاساس هدفها حزب الله والشيعة في لبنان ولكن بائة بالفشل وهذا كان اكبر مخطط للتلاعب على حزب الله وقد انتهى واي مخطط ثاني سيفشل ايضا , فليعضون اصابعهم ندما وحزنا على الشهداء منهم الذين اسقطوهم وتخلوا عنهم كأوراق من اجل السير في مشروعهم الخبيث وها هم الان يتنافسون للذهاب الى سوريا .

__________________
آخر مواضيعي

0 اكتب امنياتك لعام 2010
0 «مراهقة» شيخ كادت أن تحدث فتنةً في البقاع
0 لماذاا سمي الامام علي ع
0 صديقي !!!!!!!!!!!!!!!!
0 حلم اللقاء

حلم اللقاء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حكومة ما بعد الحريري...الأسد أول المهنئين Honey Girl أخبار لبنان والعالم اليومية 1 06-14-2011 04:53 PM
الأسد يمنح الحريري فرصة العبور إلى دمشق بمبادرة Honey Girl أخبار لبنان والعالم اليومية 0 10-27-2010 12:59 PM
الحريري يتلقف مواقف الأسد ... والتواصل يُستأنف قريباً Honey Girl أخبار لبنان والعالم اليومية 0 10-27-2010 12:34 PM
أمل حجازي تدفع ثمن الماضي من جديد Honey Girl أخبار فنانات وفنانانين لبنان والعالم 4 05-09-2010 01:37 AM
الحريري:لم أر إلا كل إيجابية من الأسد في كل المواضيع التي تهم اللبنانيين Honey Girl أخبار لبنان والعالم اليومية 4 12-21-2009 06:28 PM


الساعة الآن 05:31 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
© جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ليب مون قمر لبنان 2016.