العلم في الكبر لدى بعض اللبنانيين... حاجة ماسة لتحقيق الذات - منتديات ليب مون - موقع لبناني صور وأخبار لبنان
Loading...
اختر لونك المفضل


العودة   منتديات ليب مون - موقع لبناني صور وأخبار لبنان > الأقسام العامة > منتدى قمر لبنان العام
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-18-2011, 06:55 PM   #1
{.::قــمر مــبدع::.}
 
الصورة الرمزية oualid
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,601
Thumbs up العلم في الكبر لدى بعض اللبنانيين... حاجة ماسة لتحقيق الذات

العلم في الكبر لدى بعض اللبنانيين...


حاجة ماسة لتحقيق الذات











ثلاث نساءمذهبهنّ:

«العلم للعلم»


آمال شماس ووائلة عويط ومريم عمّار، ثلاث نساء يتابعن الإختصاص نفسه، «دراسات المرأة». مقبلات بشغف على العلم من أجل العلم، فهو هدف بحد ذاته وليس بحثاً عن وظيفة. وموقف نادر لا بد من الوقوف عنده، لقد باحت هؤلاء النساء بأعمارهن. هن فخورات بما يقمن به كونه تم في هذه السن بالذات.





غياب عن الجامعة منذ عام 1987 ... آمال شماس (54 عاماً)


حازت أمل شماس شهادتها في العلاج الفيزيائي عام 1987 في بلغاريا. ولكن ما الذي أعادها إلى مقاعد الدراسة؟
«لقد انجذبت إلى إختصاص «دراسات المرأة». أردت تعميق معلوماتي حول المرأة في المجالات القانونية والصحية والإجتماعية ... ثمة حقوق نسائية ضائعة لا بد من الوقوف عندها كالتمييز الجندري وعدم تداول قضية المرأة بسطحية. المطالبة بالحقوق تستلزم التعمّق في عالم المرأة. هو اختصاص جديد في لبنان، وكناشطة في جمعية نسائية وجدته منسجماً مع محيطي المهني ويمكنني من إسداء نصائح وإرشادات توعوية للمرأة. شعرت بحاجة إلى خوض هذه التجربة رغم انقطاعي عن الدراسة أكثر من 24عاماً».
متزوجة وأم لشاب وفتاة، لم تواجه آمال صعوبة في تنظيم وقتها بين أسرتها وعملها وجامعتها.
«لقد كبر ولداي وأنهيا دراستهما الجامعية وبات كل منهما في مهنته، كما أن محاضراتي في وقت بعد الظهر. يرددان باستمرار «ما عم نشوفك تدرسي!»، لقد راقت لهما كثيراً فكرة عودتي إلى الجامعة.
وجدت صعوبات في إعداد الأبحاث واستخدام الكمبيوتر حتى أنني خضت معركة مع ابنتي خلال مساعدتها لي في طباعة أحد النصوص. نقلت بحثي إلى ملف غير مرئي فخلتها مسحت كل ما كتبته».
أجواء طريفة ومؤثرة وجدية عاشتها آمال التي لم تفقه الإجحاف الإجتماعي بحق المرأة من قبل إلاّ بسطحية.
لم تشعر بأنها دخيلة بوجود زميلتين في العقد الرابع شكّلت معهما ثلاثياً سرعان ما تحول إلى صداقة.
تحصي المواد التي تتلقاها المرتبطة بالمرأة والتاريخ والإعلام والقانون والصحة والأدب. تطفئ سيجارتها وتشعل أخرى في كافيتيريا الجامعة.
تضيف: «لقد نجحت في الفصل الاول وحصلت على علامات ممتازة، شعرت بان ذاكرتي استعادت نشاطها. لا بدّ أن نجدّد معلوماتنا في هذا العصر. لقد تحوّل الكمبيوتر من أداة تسلية إلى جهاز بحث».








وائلة عويط (41 عاماً):

تبدّلت الأدوار، فقد شعرت بأنني الإبنة وهي الأم
وائلة عويط زميلة آمال، عادت إلى الجامعة بعد 20 عاماً من حصولها على إجازتين في علم الإجتماع والنفس.
«لديّ شعور مختلف عما شعرت به آمال. فأنا تخصصت في هذه الجامعة وكنت طالبة فيها قبل الزواج. حين دخلت الجامعة من جديد صعدت مباشرة إلى الطابق الذي كنت أتلقى فيه محاضراتي. عدت إبنة الـ 18 ربيعاً. تمنيت لو أن محاضرات اليوم تدار في المكان نفسه. لقد استرجعت عشرين عاماً من عمري على الصعيدين العلمي والعائلي. أعمل في «جمعية المرأة الخيرية» وأحتك بفئات عمرية متفاوتة، هذا الإختصاص شكّل دعامة مهنية وشخصية.
كان لا بد من معرفة حقوق السيدات أكاديمياً كخطوة تمهيدية، لقد تعززت خلفيتي عن وضع المرأة في لبنان».
وبخلاف واقع آمال، وائلة هي أم لثلاثة أولاد، شاب في سنته الجامعية الأولى لا يزال يذكر ما كانت تردّده والدته: «لقد توقفت عن الدراسة من أجلكم وحين تكبرون سأتابع مشواري العلمي. هو أول من شجعني على هذه الخطوة حين طرحت الفكرة لمناقشتها مع العائلة. كان يحصي ساعاتي الدراسة خلال الإمتحانات، انا أيضاً. فقد صادفت إمتحاناتنا في توقيتين متقاربين.
دخولي إلى الجامعة في الصغر كان يحتم متابعة المشوار وعدم الوقوف عند نقطة معينة من العلم.
لا أخفي أنني واجهت صعاباً، لكن ابنتي الصغرى التي عاشت معي هذه التجربة كانت تشجعني بأسلوب طفولي واعدة بإنهاء مذاكرتها خلال وجودي في الجامعة».
هل ثمة صعوبات؟
«أن أعود طالبة تطلّب الأمر تفرغاً واقتطاعاً للوقت المخصص لعائلتي. لكن الهدف كان كبيراً ويستحق محاولة لتنظيم الحياة وتحدي كل ما يعيق العودة. تجاوب أولادي مع الفكرة هو امتداد لترحيب والدهم. لقد نظم زوجي حياته بما يتوافق مع حياتي الجديدة، وليملأ الفراغ الذي قد ينجم عن غيابي في فترة دوامي الجامعي بعد الظهر. لقد باتت معلوماتي ضمن منهجية واضحة، لم أشعر بالإستياء تجاه أي مادة. فأنا لا أجلس في المحاضرة للنجاح في الإمتحان والحصول على شهادة تفتح أمامي أبواباً مهنية بل أنا طالبة علم في بحث دائم لمعرفة أكثر وأكثر».
وهنا تبدو وائلة كشعار شاشة «العربية» الإخبارية، «أن تعرف أكثر».
تضيف أخيراً: «أشعر بفرح كبير حين تناولني ابنتي دفتر المحاضرات عندما أهم بالخروج من المنزل. وأثناء مذاكرتي، تتردّد على مكان جلوسي سائلة عن حاجتي إلى أي شيء. شعرت بأنني الإبنة وهي الأم، تبدّلت الأدوار. لا بل شعرت بأنني تلميذتها. سأعلق هذه الشهادة بشكل ظاهر فهي ثمرة مساندة عائلية».



مريم عمار (45 عاماً):


في الجامعة نفسها مع ابنتي التي تعدّ رسالة الماجستير في القانون
تختلف مريم عمار عن زميلتيها أمال ووائلة. فهي أكملت شهادتها في الأدب العربي عام 2009، أي في سن 43 عاماً.
هي أمّ أيضاً، لإبنة وصبيين (أحدهما جامعي والآخر يتابع صفوفه الإبتدائية): «أعاق زواجي وإنجابي إنهاء إجازتي الجامعية. توقفت في منتصف الطريق، نجحت في دراسة سنتين فقط. لكنني أكملت إجازتي في الادب العربي عام 2009 بتشجيع من إبن شقيقتي الذي كان يدرك جيداً شغفي بالتعليم وليس فقط التعلّم».
أما اليوم، فهي تتابع اختصاصاً غير متصل بإجازتها بل بمكانتها كإمرأة. هي طالبة في الجامعة نفسها وابنتها التي تحضر رسالة الماجستير في القانون: «لقد شجعني وجود ابنتي في هذه الجامعة كثيراً للإقدام على هذه الخطوة كما أنها سهّلت مهمتي بتوليد جو مناسب في المنزل. في هذه السن لا بد من دعم عائلي للنجاح، لقد عانيت كثيراً خصوصاً أنني تركت الدراسة مدة عشرين عاماً. شعرت براحة أكبر حين وجدت طالبات من جيلي في الصف ومن طوائف عدة. هذه تجربة غنية تحثني على المناقشة والتفاعل الجدي بخلاف ما يمكن أن يحصل في سن الشباب، تجربة غنية بالنسبة إليّ كإمرأة. فحتى اليوم هناك نساء مثقفات مقتنعات بأن من حق الزوج ضرب زوجته، وهذا أقوله إنطلاقاً من محيطي وواقع بعض الصديقات. هناك تفسير غير دقيق للنص القرآني. حتى ابنتي تظن أن التدبير المنزلي واجب الزوجة بينما أقنعها بخلاف ذلك، أدعوها بمزاح أن تتابع إختصاصي لتغيّر أفكارها».
اقترب موعد المحاضرة تهمّ وائلة وآمال (التي تسارع لإطفاء سيجارتها) ومريم إلى الإستعداد للدخول إلى الصف. يقابلن بالصدفة أستاذهن فيصرخن: «دكتور سيّد دكتور سيّد!». يلقين عليه التحية ومن ثم يتبسم لإلتقاط صورة مع طالباته الإستثنائيات (الدكتور سيّد رشاد غنيم هو مسؤول قسم الإجتماع في جامعة بيروت العربية).



فرص لجميع الطلاب

هاربون من الفراغ والملل وقلق عدم تحقيق الذات

سيلفا سلّوم مديرة معهد Polyglote المهني منذ ثلاثة عقود. كانت تمهيداً ضرورياً قبل لقاء نتالي فرنسيس، طالبتها سابقاً ومعلمة لطلابها لاحقاً وحالياً.
«نحن نكترث لأمر هؤلاء الذين حالت ظروفهم دون نيل أي شهادة كدعامة نهائية لمستقبلهم المهني.
أشعر بدافعهم وحماسهم وسعيهم المضاعف إلى النجاح».
وتعطي مثالاً عن الطالب عبدو كسرواني «رجل متزوج ترك المدرسة منذ 25 عاماً. وهو متزوج ولديه طفلان. كان عبدو بعيداً عن الأجواء التعليمية، لكن الأمر هو مسألة قرار وإنعاش. لقد عانى كثيراً في البداية، لكن أثبت تفوقه على الواقعه حين حل في المرتبة الثانية على صعيد لبنان في اختصاص الإدارة. هم يعون جيداً في هذه السن إلى أين يسيرون».
ويضم المعهد المتعدد الإختصاصات عددا من الطلاب الكبار في السن بالمفهوم التقليدي للسن الدراسية. تصفهم سيلفا سلوم: «قدومهم نابع من هاجس ووهن حياتي غير مرتبط بالشق الإقتصادي فقط وبحثاً عن غد أفضل، بل هرباً من الفراغ والملل وقلق عدم تحقيق الذات. وهذا خطير. شعرت فعلاً بشوقهم إلى الإمساك بكتاب وشغف تسجيل الملاحظات في دفتر يولونه العناية الفائقة كما الأطفال».
«تأمين وظائف لطلابنا والإهتمام بهم حتى بعد تخرجهم»، هذا ما يعد به المعهد وما حقّقه مع نتالي فرنسيس.

You teach best what you most need to learn - Richard Bach

نتالي فرنسيس (44عاماً):
عودة إلى الدراسة بعد 20 عاماًاقتنصوا أعماركم فأنا مثال حي أمامكم
لقاؤها كان في الصف بين طلّابها المراهقين الذين تحلّقوا حولها بعفوية، فهي جلست على مقاعدهم في السنوات القليلة الماضية. لماذا ؟
«تزوجت باكراً وانشغلت بتربية أطفالي. لم أكن أملك الوقت لدراسة الإختصاص الأحب إلى قلبي. وحين كبر الأولاد قليلاً وحظيت بمتسع من الوقت تنقلت بين وظائف عدة لم أنسجم مع أجوائها، آخرها مع أهلي الذين يملكون محال تجارية للأدوات الكهربائية. لم أشعر بأنني كنت في المكان المناسب. أحب مجال التعليم. عملت في حضانة لوقت وجيز أيضاً لكنني شعرت بنقص ما، شعرت بأن لدي طاقة على التقدّم ويجب عدم تفويت الفرصة. انتسبت إلى معهد بوليغلوت، كانت العودة بمثابة متعة متأنية بخلاف ما قد يواجهه الشباب أثناء متابعة الدراسة. تعمّقت جيداً في كل تفاصيل الإختصاص لأبرهن عن قدراتي الكامنة بعد انقطاع عن الدراسة فرضته الحياة».
ونتالي أم لشابين، هما لاعبا كرة سلة. بمساعدة زوجها تمكّنت من تحقيق هدفها العلمي. وهي تدرّس في المعهد نفسه الذي تخرجت منه. تقول عن مهنة التعليم : «إختصاصي بالذات على المرء أن يحبه، وهذا شرط أساسي لممارسته بنجاح. هي مهنة تستلزم الصبر خصوصاً اليوم، يعتري علاقة الأهل وأبنائهم هوة تنعكس سلباً على سلوكهم».
وعن تجربتها التعليمية تضيف : "في هذه السن لا يشعر المرء بأن ثمة من يدفعه قدماً إلى إكمال دراسته، بل ثمة هاجس نابع من الذات أولاً واخيراً. أدرّس اللغة الفرنسية لطلابي كلغة أساسية وثانوية أيضاً. لا أخفي أنني أعاني بعض الصعوبات خصوصاً مع الشباب في هذه السن حيث يغيب انضباط المدرسة. لكنني لم أتجرأ يوماً على طرد اي تلميذ من الصف، هذه المهنة دقيقة جداً... باستطاعة كل إنسان وبسهولة أن يكون فظاً».
تقول أخيراً: «لا أجد اليوم أنني واجهت صعوبة فعلية في الإلتحاق مجدداً بالدراسة، لأنني حقّقت ما أردته منذ البداية إنما بفارق زمني، مدته ثانوية. لم أفكر يوماً في إرجاء الحصول على شهادة بل زواجي وظروف الحرب آنذاك وصعوبة التنقّل فرضت نفسها على ما طمحت إليه دوماً، بعد أن شعرت بسعادة غامرة حين انهيت دراستي الثانوية وتزامن ذلك مع جلب إختصاص التربية إلى المنطقة التي أقطن فيها. نصيحتي الأخيرة هي للطلاب، أن يقتنصوا أعمارهم فأنا مثال حي أمامهم ظروفه حالت دون تحقيق ذاته قبل بلوغ عقده الرابع».
لا بد من وضع حرف الدال قبل إسمي ولو بعد 100 عام!
هو المناضل الهندي بولارام داس الذي قرر العودة إلى الجامعة في عيد ميلاده المئة. ولتأريخ هذه المناسبة، إرتأى استئناف مشواره العلمي ومباشرة إعداد رسالة الدكتوراه. يعتبر أن مرحلة الشيخوخة ليس لها الكلمة الفصل في قرار مواصلة التحصيل العلمي. ففي حين أن ابنه حاز شهادة الدكتوراه في سن الـ 55، لمَ لا يتّخذ هو الخطوة نفسها بعد قرن من الحياة؟
وداس اليوم هو الطالب الهندي الأكبر سناً الذي لم تكن حياته ساكنة في شبابه. ففي سن الـ 19 اعتُقل لنشاطه ضد الإحتلال البريطاني آنذاك. درس التجارة ثم المحاماة ثم أصبح قاضياً وأحيل على التقاعد عام 1971.
رغم تقدّمه في السن يريد اليوم أن يثري ملفّه العلمي غير مكتفٍ بشهادته التي نالها من جامعة كالكوتا. تسجل لنيل شهادة الدكتوراه (سنتان) في جامعة غواهاتي التي حظيت بطالب استثنائي حتماً. وقد سجل موضوع رسالته بعنوان the spread of neo-Vaishnavism (منهج في الديانة الهندوسية). سيكون هذا الرجل الكبير متنقلاً في الأماكن الدينية حول العالم لكتابة الرسالة بمساعدة أولاده، خبر أدهش أحفاده الجامعيين.








__________________
هذا الذي نحن فيه راي لانجبر احدا عليه ولا نقول يجب على احد قبوله
آخر مواضيعي

0 بسبب هذه الصورة إهدار دم الممثلة لطيفة أحرار
0 الجلطه عفانا الله واياكم
0 كيف نسااير الحيااة
0 مسابقة لرمي الهواتف النقالة بفلندا
0 ثرثرات النساء السياسية ماذا تكشف وما هي اتهامات الرجال؟

oualid غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-18-2011, 09:02 PM   #3
{.::قــمر مــبدع::.}
 
الصورة الرمزية عذبتهم عيوني
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 2,604
افتراضي

يسلموووو ع الموضوووع
يعطيك الف عااافيه
وديــــــــ

__________________
آخر مواضيعي

0 فيني قول هاااي
0 شتاء 2010 من mango

عذبتهم عيوني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-19-2011, 03:14 PM   #4
{.::قــمر مــبدع::.}
 
الصورة الرمزية cinderella
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: فلسطين/الضاحية
المشاركات: 6,951
افتراضي

العلم مهم في كل المراحل مشكور على المعلومات

__________________
آخر مواضيعي

0 المتصفح الرائع Mozilla Firefox 3.7 Alpha 5 في احدث اصدارته
0 تعلمي الدبلوماسية مع زوجك لضمان حياة سعيدة
0 كل انواع التشيز كيك بالصور
0 مؤسس موقع ويكيليكس : فيسبوك اداة تجسس !!
0 زيوت لوقاية البشرة من أضرار التعرض لأشعة الشمس

cinderella غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-20-2011, 07:40 AM   #5
{.::قــمر مــبدع::.}
 
الصورة الرمزية غرور الورد
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 1,756
افتراضي

ربي يعطيك الف صحة و عافية يارب


و تدوم اطلالتك المشرقة و المتألقة


تقبل تحياتي بالعود و العنبر

__________________
http://www5.0zz0.com/2009/03/25/22/869449556.gif
آخر مواضيعي

0 الحق بنتك يابو لارا
0 للأثرياء فقط.. جزر خاصة لتمضية العطلات
0 كيف تتعاملين مع الرجل...قواعد أساسيه لفهم طبيعة الرجل‏
0 &&تواريخ مهمة للصبايا&&
0 أشرقي كالشمس مع اللون الأصفر

غرور الورد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-20-2011, 08:47 AM   #6
{.::قــمر مــبدع::.}
 
الصورة الرمزية Lovely*Girl
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 1,928
افتراضي

شكرا على الخبر


طابت جميع أوقاتك

آخر مواضيعي

Lovely*Girl غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-20-2011, 09:17 PM   #7
{.::قــمر مــبدع::.}
 
الصورة الرمزية oualid
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,601
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Honey Girl مشاهدة المشاركة
الف شكر لك على هذا النقل الرائع

شكرا مشرفتنا نورتي
__________________
هذا الذي نحن فيه راي لانجبر احدا عليه ولا نقول يجب على احد قبوله
آخر مواضيعي

0 هل للإرتباط عن بعد فوائد ؟
0 الرجفان الأذيني أو 'كهربة القلب' من أهم مسببات السكتة الدماغية
0 المرأة‏ ‏لا‏ ‏تحتفظ‏ ‏بالسر‏ ‏أكثر‏ ‏من‏ 47 ‏ساعة
0 فيديو "سقوط سيدة تحت مترو الأنفاق"
0 oh marie si tu savais

oualid غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-20-2011, 09:20 PM   #8
{.::قــمر مــبدع::.}
 
الصورة الرمزية oualid
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,601
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عذبتهم عيوني مشاهدة المشاركة
يسلموووو ع الموضوووع
يعطيك الف عااافيه
وديــــــــ
الله يعافيك
منوره
__________________
هذا الذي نحن فيه راي لانجبر احدا عليه ولا نقول يجب على احد قبوله
آخر مواضيعي

0 قلة النوم سبب مشاكلك الزوجيه
0 كيف تقسم ميزانيتك بنجاح؟
0 المحادثة الهاتفية ... وسيلة المراهق الباهظة للتواصل المستمر مع أصدقائه
0 يعرفن أنها خرافات.. ويصدقنها!
0 حول صورك إلى صور من الماضي

oualid غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-20-2011, 09:26 PM   #9
{.::قــمر مــبدع::.}
 
الصورة الرمزية oualid
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,601
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cinderella مشاهدة المشاركة
العلم مهم في كل المراحل مشكور على المعلومات
شكرا سندرلا اكيد
وهوون عجبتني الهمة واراده شي بيفرح
__________________
هذا الذي نحن فيه راي لانجبر احدا عليه ولا نقول يجب على احد قبوله
آخر مواضيعي

0 تدليل الأزواج واقع قوي ومفعول سحري
0 "ويسكي حلال" مشروب أميركي خاص للمسلمين
0 أهم خمس خدع للجل
0 قصص الأطفال الكلاسيكية... لا يمكن الاستغناء عنها
0 هل تتقبلين فكرة التقدم في السن؟

oualid غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-20-2011, 09:28 PM   #10
{.::قــمر مــبدع::.}
 
الصورة الرمزية oualid
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,601
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غرور الورد مشاهدة المشاركة
ربي يعطيك الف صحة و عافية يارب


و تدوم اطلالتك المشرقة و المتألقة


تقبل تحياتي بالعود و العنبر
الله يعافيك
شكرا كثير غرور الورد
__________________
هذا الذي نحن فيه راي لانجبر احدا عليه ولا نقول يجب على احد قبوله
آخر مواضيعي

0 بالصور.. الرئيس التركى يساعد زوجته فى المطبخ
0 علاجات منزلية... لمشكلات صحية شائعة
0 كيف تتجنبين زيادة الوزن أثناء شهر العسل؟
0 ماذا يحدث للحب بعد الزواج؟
0 الصور.. ثعبان برأسين فى جنوب أوكرانيا

oualid غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العمل الجزئى للمرأة، إما حاجة أو ضرورة أو لمواكبة متطلبات الحياة oualid منتدى عالم حواء 2 01-31-2012 04:52 AM
أن الكبر ليس في العمر ... Guest منتدى قمر لبنان العام 11 10-28-2009 08:09 PM
الكبر والمشيب الربيع منتدى قمر لبنان العام 4 09-11-2009 03:26 PM
ماسة من تحت الماء wafaahajali منتدى عالم حواء 10 09-03-2009 10:35 AM
صناعة الذات قبل إدارة الذات""" إيوان منتدى قمر لبنان العام 11 08-29-2009 11:40 PM


الساعة الآن 04:52 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
© جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ليب مون قمر لبنان 2016.