منتديات ليب مون

شو يأس وشو احباط انو بتمرؤ لحظة ضعف واللي بخلي هل اللحظة تسيطر عليها بكون عندو مشاكل كثيرة اهمها ضعف الايمان لانو كما قال الحق عز وجل (ان مع العسر يسرا ان مع العسر يسر) يعني لو شو ما صار مفروض نكون متيقنين انو في يسر جاي وما في عسر سيستمر الى ما لا نهاية

وانا متلك ,,,,نفس الشعور ,,,كله مكرر, وما في اشي جديد ولكن نصبر حتى ياتي الله بامره

شكرا لك

تحياتي لك على موضوعك المفيد وعندي الحل لكل المشاكل التي طرحت وهو موجود في موضوع نشرته في المنتدى اسمه :
فن التحفيز الذاتي

يقولون انا متعة الحياة في صعوباتها التي تؤثر على البشر في حياتهم ولكنها في راي لعبة الارادة التي تختلف من شخص لاخر فهناك من يتحمل صعوبات الحياة لدرجة كبيرة سواء غربة
او بطالة او فقدان الاعزاء او الامراض وغيره
وهناك من لاتسمح له ارادته في تجاوز تلك الصعوبات

حين ظهرة الثورة الأسلامية في ايران تلقفها كل المسلمين قاطبة
على انها حافذ للدين الأسلامي وانتشاره في كل المعمورة
وحافذ عند بعضهم لرد وردع ما يأتي من الغرب كونه يشوه الحقيقة المسلمة
كون بعض المسلمين انجرو الى مكان اخر غير الدين الأسلامي تنص عليه
تحت اسم الحرية التي استعملها بعض العرب على غير ما هي عليه ومقصود منها
وهل هي تصلح لمجتمعنا الذي هو اصلا مجتمع محافظ جدا وهنا وقعنا في متاها
اتاحت للكل ان يدلو بدلويهم، فمن تقبل الثورة رأى انها تجعله اقوى وهم في اكثريتهم من الشيعة
كما من لم يتقبلها اعتبرها هي ضده كونها تأخذ من مكتسباته وهم السنة في شكل عام
بحيث ان الثورة اخذت من السنة القضية الأساس وهي فلسطين
والقوقاز - وافغانستان - ودول البلقان - والشيشان
هنا تصادمت الكتليتين مع بعضهما وبدائت شظايها تصيب المجتمع المسلم بشكل عام واصبح الصراع مستور في اماكن ومعلن في اماكن اخر وذلك في خلال 30 سنة من قيام الثورة الأسلامية في ايران

انا اقول حين التقت الأمور المقدسة تجمع المسلمين مع بعضهم

ولكن ما ان دخلت السياسة والأطماع تفرق المسلمين جراء ذلك

والكل يعرف هذا الصراع الدائر بين السعودية من جهة وايرن من جهة اخرة

فمع كل ما جرا لم ترجع فلسطين ، والأختلاف العربي من خلاف الى اخر دون حل للذي قبله كل هؤلاء مجتمعين جعلو المواطن العربي يشعر بالأحباط والعجز وتمني الموت

الله هما ابعد عن العرب كل خلاف مذهبي من اجل ان نعيش حياة مستقرة

هذه نظرتي للأحباط العربي

دمتي بود عسولة