منتديات ليب مون

قبيل انعقاد جلسة مجلس النواب وقع إشكال بين مرافقي النائبة ستريدا جعجع ومرافقي السفير الإيراني محمد رضا شيباني عند مدخل المجلس في ساحة النجمة تخلله عراك بالأيدي فتدخلت شرطة المجلس لحله والنائبة جعجع.
[ سها عن بال موظفي المجلس تسليم رئيس الحكومة فؤاد السنيورة مغلفا وورقة بيضاء عند انتخاب رئيس المجلس، وقد لاحظ وزير الصحة محمد جواد خليفة احمرار وجه السنيورة، فغمز أحد الموظفين أن يستدرك الأمر، وهكذا كان قبل ثوان من بدء التصويت.
[ لوحظ أن النائبين وليد جنبلاط ووائل أبو فاعور ومنذ اللحظة الأولى لبدء الجلسة، كانا يتبادلان النكات، خاصة عند المناداة بأسماء النواب وبينهم حلفاء في «لبنان أولا»!
[ عندما انتهى النائب علي فياض من وضع مغلفه في صندوق انتخاب رئيس المجلس، همس بري في أذن أبو فاعور، مبديا إعجابه بالنائب الجديد عن «حزب الله».
[ قبل بدء انتخاب نائب رئيس المجلس همس النائب علي عمار في أذن النائب ميشال عون لدقائق. وبدوره همس عون للجالسين إلى يمينه إبراهيم كنعان واسطفان الدويهي، قبل أن يلتفت ليطلب من ألان عون إبلاغ نواب الكتلة ما قاله. فتولى ألان المهمة.
[ لوحظ أن النائبين الشيعيين أمين وهبه وعقاب صقر، انفردا بمصافحة رئيس المجلس، كل على حدة، بعد أن أدليا بصوتيهما في انتخابات رئاسة المجلس.
[ سجلت مصافحة بين النائبين سليمان فرنجية وأنطوان زهرا خلال تقبل هيئة مكتب المجلس التهاني بانتخابها.
[ عندما تليت أول ورقة تضمنت اسم النائب عباس هاشم، لرئاسة المجلس، اكفهر وجه النائب الجبيلي، وفتح عينيه مستغربا، وبعد انتهاء الجلسة راح يدقق، فاعترف نائبان «قواتيان» بأنهما تعمدا وضع اسمه!
[ بدا النائبان نايلة تويني ونديم الجميّل الأكثر عفوية في التعبير عن سعادتهما.
[ عند ترشح وليد سكرية طلب جورج عدوان من طوني أبو خاطر الترشح لمكتب المجلس فتفاجأ بري. وبعد مراسلات علنية بين سعد الحريري ووليد جنبلاط وعلي حسن خليل وعدوان سأل بري «الوليد مستعد للانسحاب إذا انسحب الأستاذ أبو خاطر»؟ عندها وافق نواب القوات وانسحب.
[ عندما نالت نايلة تويني 6 أصوات لمنصب نيابة الرئاسة نظر إليها مكاري هازا برأسه فهزت قميصها في حركة نافية وابتسمت قائلة «ما خصني».
[ ضحك وليد جنبلاط طويلا عند ورود اسم صبري حمادة. لكنه لم يعد الكرة بعد استحضار متوفين آخرين