المرأة المسلمة وتحديات العصر - منتديات ليب مون - موقع لبناني صور وأخبار لبنان
Loading...
اختر لونك المفضل


قديم 06-18-2009, 01:41 PM   #1
::قـمر نـشيط::
 
الصورة الرمزية ام ايمن
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 266
افتراضي المرأة المسلمة وتحديات العصر

المرأة المسلمة وتحديات العصر..الحجاب نموذجاًورقة عمل مقدمة للمؤتمر الأول للمرأة المسلمة

تمهيد يعيش الفرد المسلم في عصر يتسم بالتغير الكبير المتلاحق وخصوصا
إننا نعيش عصر الثورات الثلاث : المعرفية والتكنولوجية والمعرفية والسكانية ، حيث تتسارع وتيرة التغيير لتشكل في مجموعها تهديدات تعرقل سير أهداف المجتمع المسلم ككل وهي الاستخلاف في الأرض كما وضحها العليم الأعلى في كتابة " و إذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفةقالوا أتجعل فيها من يفسدفيها و يسفك الدماء قال إني أعلم مالا تعلمون " البقرة 30 فكما هو واضح في الآية الكريمة إن الهدف الأساسي من حركة الإنسان المسلم هو خلافة الله على الأرض ليحقق العدالة الإلهية ، إلا أن ما يشوب المجتمع من تغلغل ثقافات العولمة ومحاولة انصهارها في المجتمع المسلم من خلال شبابه وفئاته وخصوصا المرأة يبرز تحديات كبيرة تواجه هذه الحركة ، وتتفاقم في ظل التغيرات المادية والفكرية التي تتزامن وفكر العولمة . ومن أشد تأثيرات هذه الحركة هي تأثيرها على القيم والجوانب الروحانية والتي تنعكس بدرجة كبيرة على الجوانب الشكلية فنرى التأثير على الملابس وظهور التقليعات الغريبة والانجذاب نحو الغريب مما يفقد المسلم هويته الخارجية و يدعو لإخفاء الملامح الإسلامية التي تعزز الفكر الإسلامي وتدعو له . لذا نجد الحاجة ماسة لمن يملأ القلوب بما يعزز هويتها الإسلامية ، ويعطي جرعة من الروحانية التي تتناقص في خضم هذه التحديات من خلال اقتراح مجموعة من المبادرات والمشاريع التي ترفع من الأمور الروحانية والمعاني الإيمانية التي تزكي النفس، وتملأ القلب محبة لله وصلة به.كما وأن المجتمعات الإسلامية مطالبة بمواجهة تحديات العصر والتي يتمثل بعضها في الآتي:
تحديات فكرية والمتمثلة في مجملها بتنقيح الفكر العالمي لينسجم والقيم الإسلامية .- تحديات اجتماعية بتوفير الحاجات الاجتماعية وتعزيز روح المواطنة المتلخصة في ولاء الإنسان المسلم لثقافته ومجتمعه عند الانخراط مع الثقافات الأخرى ، والمحافظة على القيم الثقافية والأخلاقية .- مواجهة التحديات العقائدية المتمثلة في محاربة الفكر الإسلامي . - مواجهة التحديات التقنية والمعلوماتية والمتمثلة في الانخراط في عصر المعلوماتية دون أن يؤثر على القيم الأصيلة للإنسان المسلم

المشكلة التي تطرحها الورقة :
يتعرض المجتمع المسلم لجملة من التحديات والأخطار ، التي لا بد من مواجهتها ليس للتغلب عليها فقط ، بل لضمان مقدمات الاستمرارية في حركتنا إلى الأمام ، فليس في الإمكان مهادنة تحديات هذا القرن الجديد للسير معها أو للعبور فوقها ، لأن المهادنة تعني الانحراف معها وبالتالي نفقد هويتنا العربية الإسلامية ، وتسقط قيمنا ومبادئنا الأصيلة . ( متولي ، 2003) ويختلف المفكرون في تحديد كنه هذه التحديات فالبعض يجملها بتحديات الغزو الثقافي بينما يفصلها الأخر في تحديات اجتماعية وتقنية وعقائدية فكرية. لذا تحاول هذه الورقة أن تسلط الضوء على التحديات التي تواجه المجتمع المسلم بصفة عامة والمرأة بصفة خاصة ، و بلورة رؤى وتصورات واضحة ومحددة، والخروج بمشاريع مدروسة حول الكثير من الجوانب المرتبطة بالمرأة المسلمة عموما، والمرأة المسلمة في البحرين خصوصاً . وتتلخص التساؤلات الخاصة بمشكلة الورقة كما يلي : · ما التحديات التي تواجه المجتمع المسلم والمرأة بصفة خاصة ؟ · ما التحديات الاجتماعية والتربوية والعقائدية والتقنية التكنولوجية التي تواجه المرأة المسلمة في العصر الراهن ؟· ما التحديات التي تواجه حجاب المرأة في العصر الراهن ؟ · ما التصورات المقترحة التي يمكن من خلالها مواجهة التحديات الراهنة التي تعصف بالمجتمع المسلم والمرأة بصفة خاصة ؟ أهداف ورقة العمل : - دراسة التحديات التي تواجه المرأة والمجتمع المسلم في الوقت الراهن؟ - دراسة وحصر التحديات الاجتماعية والتربوية والعقائدية والتقنية التكنولوجية التي تواجه المرأة المسلمة في العصر الراهن .- دراسة التحديات التي تواجه حجاب المرأة في العصر الراهن . - الخروج بمجموعة من التصورات العملية المقترحة لمواجهة التحديات الراهنة التي تعصف بالمجتمع المسلم والمرأة بصفة خاصة والتي يمكن الاستفادة منها في تذليل المعوقات الخاصة بوضع المرأة المسلمة. التحديات التي تواجه المجتمع المسلم والمرأة بصفة خاصةيواجه المجتمع الإسلامي كما أسلفنا في المقدمة إلى جملة من التحديات ، وعندما يتوارد لفظ التحدي ينبغي أن يفرق المرء بين ثلاثة أنواع من المصطلحات التحديات والمعوقات والتهديدات كما يشير فتحي (2006) في عرض كتاب "الإمارات إلى أين؟..استشراف التحديات والمخاطر على مدى 25 عاما القادمة" بأن التحديات:هي تطورات أو متغيرات أو مشكلات أو صعوبات أوعوائق نابعة من البيئةالمحلية أو الإقليمية أو الدولية.
بينما يشير مفهوم المخاطر إلى مجموعة الضغوط أوالقضايا أو الإحباطات أوالتحولات أو الظواهر الموجودة في ظروف البيئة أو الإقليمية أو الدولية والتي تعوق تحقيق المصالحالحيوية للمجتمع أو تؤثر في مكانته.

ويشير مفهوم التهديدات إلى الأحداث أو القضايا الداخلية أو الخارجية التي تعترض تنفيذ المجتمع المسلم لإستراتيجيته القومية أو المحلية ، وتؤثرفي مصالحه الحيوية وقد تؤدي إلى زعزعة استقراره وأمنه . يلاحظ من خلال عرض المصطلحات بأنه ينبغي على المفكر أو المعني بشئون المجتمع أن يعي التحديات ويحاصرها منذ بدايتها في ظل دراسته للمخاطر والتهديدات كي لا تتحول هذه التحديات إلى عناصر هدم لا يمكن حلها أو مهاجمتها . ويرى المفكرون وخصوصا المحللين للعوامل الاجتماعية والتربوية التي تتحكم في المجتمعات الإسلامية وتحول دون تحقيق أهدافها الإلهية المرسومة لها أن جملة التحديات تتعلق بقضية العولمة (mondialization) والتي أصبحت من أكثر الكلمات استخداماً في الأدبيات المعاصرة. وتعرف العولمة على أنها إكساب الشيء طابع العالمية، وجعل نطاقه وتطبيقه عالمياً، وأضحت ظاهرة العولمة الهاجس الطاغي في المجتمعات المعاصرة، فهي تستقطب اهتمام الحكومات والمؤسسات ومراكز البحث ووسائل الإعلام. ويعرف الدكتور إسماعيل صبري عبد الله العولمة والتي يفضل أن يستخدم مكانها مصطلح الكوكبة على إنها: "التداخل الواضح لأمور الاقتصاد والاجتماع والسياسية والثقافة والسلوك دون اعتداد يذكر بالحدود السياسية للدول ذات السيادة أو انتماء إلى وطن محدد أو لدولة معينة ودون حاجة إلى إجراءات حكومية ". ( آدم ، 2000) ويربطها فتحي (2006) في عرض الكتاب المشار إليه أعلاه بالأمن القومي ويستطرد بأن الأمن القومي ليس معناه العسكري فحسب وإنما : مفهوم أمن المجتمع يرتبط بالعناصر التالية:1 - تنمية المجتمعاتالمحلية 2 -تنمية الثقافة وإعلاء قيم المجتمع.
3- حماية حقوق الإنسان وإشباعالحاجات الأساسية والتحول للرفاهية. وما يهمنا نحن في هذه الورقة هو دراسة هذا التأثير على التحديات التي تواجه المجتمع المسلم والمرأة في ظل قضايا العولمة والتي يمكن تلخيصها في التالي :

أولاً: التحديات الاجتماعية:

ويقصد بها تلك التحديات التي تواجه الأسرة والمشاكل والعراقيل التي توضع بهدف تدمير العلاقات الأسرية وهدم الروابط القوية التي تجمع بين أفراد الأسرة المسلمة والتي تمثل أرض صلبة يبني عليها إسلام قوي سليم ويمكن عرض مجموعة تحديات منها: 1) مكانة الأسرة في الإسلام وحفظ الأدوار المناطة بكل فرد فيها فدور الأب المحافظ على الأسرة والمسئول عنها وراع لها من الوقوع في المخاطر إلا أن التحدي الذي يواجه الأسرة في هذا المجال هو أن أعداء الإسلام استغلوا هذا الأمر بصورة بشعة فادعوا أن الإسلام يقيد حرية المرأة ويضعها في سجن مفتاحه بيد الرجل وادعوا أنها مسلوبة الإرادة للرجل وهذا مخالف لما جاء به ديننا الحنيف. وبدءوا بترويج أفكار تدعوا المرأة للتحرر من سيطرة الرجل، وأخذ قراراتها المصيرية دون العودة لولى أمرها ودون إعلامه به، ودعوتها للاستقلال بالعيش بعيداً عن أهلها وأسرتها سواء داخل بلدها أو خارجها،وفقدان الأب أو الزوج الحق في توجيهها أو منعها من ارتكاب المعاصي، ومما زاد الطين بلة القوانين التي أصدرت حديثا والتي تدعم هذه الأفكار في بعض الدول الإسلامية. 2- محاربة تعاليم الإسلام : ويقصد به طعن الإسلام من خلال طعن تعاليمه ومن أمثلة ذلك استغلال بعض الحقوق الإسلامية التي أعطيت للرجل كتعدد الزوجات مثلا كمدخل قوي لهدم المرأة ودفعها للثورة ضد الإسلام وتعاليمه، فادعوا إن الإسلام يظلم المرأة وينقصها حقها كزوجة ويجعل لها من يشاركها في زوجها مما يدفعه لظلمها وإنقاص حقها فيه، وادعوا أن الإسلام بفرضه حق تعدد الزوجات أشبع رغبات الرجل على حساب كرامة المرأة، ومما يدعوا للأسف أن هذه الدعوات وجدت من يسمعها ويتبنى نشرها في مجتمعنا الإسلامي والسبب في ذلك أن بعض الرجال استخدموا هذا الحق بتعسف وظلم ولم يطبقوا ما أمر به الله سبحانه وتعالى وما وصى به نبيه من ظاهرة تقنين تعدد الزوجات . 3- طعن العلاقات العائلية : من خلال القضاء على العلاقات العائلية بين أفراد الأسرة الصغيرة والكبيرة ، والتي رفع الإسلام شعارها وجعل تاركها آثم يستحق العقاب، حتى أن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم آخى بين المهاجرين والأنصار حتى تختفي أي مشاعر سيئة في قلوبهم وتتلاشى أي مظاهر للتفرقة بين الفريقين، ولتعميق التواصل بينهم ليتركوا أي أمور دنيوية جانباً ويرتقي لمستوي من المسؤولية يستطيعوا معه التصدي لأي حرب تشن ضد الإسلام والمسلمين. وفي مجتمعاتنا الإسلامية كانت دائماً المرأة هي المشرفة على العلاقات الاجتماعية وتبادل الزيارات والحفاظ على صلة الرحم، وتنظيم أي مناسبة تحظى بها الأسرة، فهي كالمنبه لأفراد أسرتها أو مدير للعلاقات العامة الداخلية والخارجية تنبه كل فرد من أفراد أسرتها بواجباته ومهامه الأسرية والزيارات الاجتماعية المطلوبة منه، فإن أهملت الأم والمربية مهامها فإن المجتمع سيتفكك وسيصبح كل فرد منطو على نفسه، لا يشعر بأخيه، ولا يقدم المساعدة لأي محتاج، وبالتالي سيكون من السهل غزو هذا المجتمع بكل الوسائل المتاحة والقضاء عليه. ويتمثل التحدي هنا في ابتكار وسائل تدفع المرأة للبعد عن القيام بهذه المهمة منها : أ) إشغال المجتمع النسوي ببرامج التلفاز والمسلسلات التلفزيونية والبرامج التي تقضي وقتا طويلا في مشاهدتها فلا تجد وقتا للقيام بزيارة أو السؤال عن أحد.ب) تطويل فترات البث التلفزيوني للبرامج للقضاء على مظاهر الحياة العائلية من صلة الرحم والتجمع العائلي لدرجة قد تعمد البعض من النساء لعدم ذكر ضرورة زيارة صلة الرحم لأن موعد الزيارة يتعارض مع موعد برنامجها المفضل مثلا . وليس ذلك فحسب فإننا نجد بعضهن يتابعن برامجه حتى مع وجود ضيوف ، فلا تدع مجالا لتبادل الأخبار تجاذب أطراف الحديث، كما نجد بعضهن يكتفين بالسؤال عن الأقارب بالهاتف. ج) انشغال جميع أفراد الأسرة بالانترنيت واستغلاله الاستغلال الأسوأ في تدمير شبكة العلاقات الأسرية في من تفاقم الجلوس أمام الانترنيت والدخول في طيات هذه الشبكة والتحول نحو الإدمان عليها بما يبعد كل فرد عن الآخر في العائلة الصغيرة والكبيرة صحيح إنه وسيلة رائعة لمعرفة الأخبار بسرعة لكنها لا تحل محل اللقاءات الأسرية التي تعمق العلاقات الطيبة بين المسلمين. د) من نتائج مجتمع المعرفة والحاسوب اللامبالاة في مشاطرة المسلم لأخيه في الحزن والفرح عند سماعه أخبار محزنة ، مما يدعو المجتمع إلى التفكك فيسهل اختراقه ويصعب عليه الدفاع عن نفسه . ثانياً: التحديات التربوية: والتي يقصد بها تلك مجموعة المشكلات التي تواجه المجتمع الإسلامي فيما يتعلق بانحدار وقصور الأخلاق الإسلامية والآداب السامية التي تدعو إليها التعاليم الإسلامية مما يقود إلى مجموعة من المشكلات تظهر على سلوكيات الأبناء والأفراد يمكن تلخيصها في : - البناء الإدراكي للهوية الثقافية لأبناء المجتمعات المسلمة (نوعية منظومة السمات التي تشكل شخصية إنسان المجتمعات الإسلامية – الخصائص العقائدية – الاجتماعية – الثقافية ) وذلك من خلال الهوية وما هي المؤسسات المسئولة عن نشر هذا الوعي بين أبناء الأمة. - التحدي القيمي وهو الذي يثير قضية الأصالة والمعاصرة في الإسلام. - كيفية تحقيق الاستثمار البشري وهو المدخل الرئيسي للتنمية بكل أنواعها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية …. وهذا يتطلب تزويد النشء بقدرات عديدة. - التحدي الذي يتصل بنقل التكنولوجيا الحديثة واستيعابها وتوظيفها وتطويرها واستنبات وإبداع تكنولوجيات وطنية (قضية التغير التكنولوجي). - تآكل الطبقة الوسطى داخل المجتمعات الإسلامية فالطبقة الوسطى هي الطليعة الأساسية الرئيسية للانطلاق الاقتصادي والاجتماعي والسياسي في المجتمعات المختلفة وهي قادرة على تحقيق التلاحم الاجتماعي والتطور السلمي والتوازن بين الماديات والمعنويات.- التسيب وعدم تملك المهارات الإدارية, فغياب الانضباط الإداري أثر على إعداد المدير الناجح وبالتالي التنمية الإدارية وإعداد الكوادر الإدارية ذات الكفاءة والقدرة.ويواجه الشباب المسلم مجموعة من التحديات منها: غياب الوعي الديني الصحيح الذي يؤكد أن الإسلام دين التوازن والتسامح والعمل والإنتاج. وغياب أو ندرة القدوة الصالحة أمام الشباب، بجانب عدم توافر التوجيه التربوي والمهني للشباب خلال مراحل التعليم وما بعد التخرج، بالإضافة إلى مشكلة البطالة وتزايد مشكلة تعاطي المخدرات وتفشي جرائم العنف والتطرف بين الشباب، وعدم القدرة على الزواج وتكوين الأسر، والتي ينجم عنها مشكلات الجنس، كما يواجه الأطفال تحديا بشأن عدم إشباع احتياجاتهم.( المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب ،2004) وتواجه المرأة بصفة خاصة والمجتمع ككل بصفة عامة المشاكل الاجتماعية تلك و التي تؤثر سلباً على التربية ، فالمرأة في دورها التربوي كأم أو معلمة تواجه الكثير من الصعوبات والتحديات، فهي نصف المجتمع وتربي النصف الآخر، فمعنى أن تكوين هوية المجتمع تقع على عاتقها، وأي تغيير سلوكي أو أخلاقي طارئ يظهر في المجتمع تكون في الصف الأول لمواجهته والتعامل معه سواء كان إيجابياً فتنميه أو سلبياً فتعمل على التخلص منه وتنقية المجتمع منه لذلك نجد أن المرأة تواجه معظم التحديات التربوية التي يتعرض لها المجتمع مهما كانت الفئة الموجهة إليه.
-







__________________
لا بارك الله في يوم.....لم ازدد فيه علما
آخر مواضيعي

0 لا تكوني ممن .....
0 مناظرة ..............الله اكبر
0 وقفه تهز القلوب
0 الحياء
0 سوء الظن

ام ايمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-18-2009, 07:19 PM   #2
الـمشرفة الـعامة
 
الصورة الرمزية Honey Girl
تاريخ التسجيل: Sep 2008
الدولة: حالياً.. هووون
المشاركات: 77,303
افتراضي

شكرا الكـ عزيزتي عالطرح القيم

جعله الله بميزان حسنـاتكـ

__________________
آخر مواضيعي

0 ندوة حول «المحكمة الدولية الخاصة بلبنان»
0 اجتماعات للجان المشتركة اللبنانية ـ السورية تقر إجراءات العبور
0 وفاة القيادي الفلسطيني محمد سعيد مراد
0 مفاجآت دومينيك حوراني
0 مي عز الدين: جروب "الفيس بوك" يدل على أنني مثيرة!

Honey Girl غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-19-2009, 01:12 AM   #3
Banned
تاريخ التسجيل: Nov 2008
الدولة: لبنان طرابلس
المشاركات: 2,122
افتراضي

شكرا الك عالموضوع الرائع
تحياتي الك
يعطيك الف عافية
آخر مواضيعي

0 صورة بنت جميلة ضايعة بين الورود بتحداك تشوف وينا
0 لمحبي نانسي أليسا وهيفا
0 فوت شوف اصلك من وين
0 يللي نومه تقيل يتفضل يصحصح معنا
0 ونعمى بالله

roroleb غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الورود العشر جابر محمد منتدى قمر لبنان العام 6 09-04-2010 09:15 PM
حادث سير تحول لملاحقة دولية وتعاون لبناني قطري لحسم المسألة .:: الــراقي ::. أخبار لبنان والعالم اليومية 2 07-27-2009 07:32 AM
كيف يريد الإسلام للمرأة المسلمة أن تكون..... ام ايمن منتدى قمر لبنان العام 4 07-22-2009 04:42 PM
الى اختي المسلمة ام ايمن منتدى قمر لبنان العام 0 06-18-2009 07:12 PM


الساعة الآن 01:45 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
© جميع الحقوق محفوظة لمنتديات ليب مون قمر لبنان 2016.