منتديات ليب مون - موقع لبناني صور وأخبار لبنان

منتديات ليب مون - موقع لبناني صور وأخبار لبنان (http://www.lebmoon.com/vb/)
-   منتدى قمر لبنان العام (http://www.lebmoon.com/vb/f2.html)
-   -   الرسائل الخفية والمشفرة (( الأدراك الخفي )) (http://www.lebmoon.com/vb/t13762.html)

غسان رزق العلي 06-15-2009 02:53 PM

الرسائل الخفية والمشفرة (( الأدراك الخفي ))
 
الرسائل الخفية !؟


قرأت هذا الموضوع ووجدته مهم لذلك نقلته لكم للفائدة



هل سمعت يا سيّديالكريم عن ما يسمّى بـ " الإدراك الخفي " ؟! ، و تسمىباللغة العلمية الغربية Subliminal Perception . هل تعلمأنه يمكننا أن ندرك أموراً كثيرة دون استخدام أي من حواسنا الخمس التقليدية ؟! ونتفاعل معها و نتجاوب لها دون أي شعور منا بذلك ؟! . أي أن ما نراه هو كل ما نراه ،لكن ما ندركه هو أكثر من ما نراه !.


هل تعلم أن الناس يتعرّضون للآلاف منالمنبهات و الدوافع اللاشعورية يومياً ؟ . و تتمثّل هذه المنبهات بشكل أصوات و صورو حتى روائح ، و يمكن أن تكون عبارة عن منبهات فوق صوتية ، تحت صوتية ، إشعاعية ،رادارية ، و مايكروموجية ، و غيرها من منبهات نتأثر بها دون إدراك من عقلنا الواعي ! لكنها تسجّل في عقلنا الباطن ( القسم الخفي من العقل ) و يكون لها أثر كبير على سلوكنا و تفكيرنا و شعورنا و حالتنا الصحيّة و حتىتركيبتنا الفيزيائية !. و قد بدأت الأبحاث تشير بشكل واضح إلى وجود مستويات متعدّدةمن "الوعي" عند الإنسان ! .


حتى أثناء النومأو في حالة التخدير الجراحي ، يمكن للإنسان أن يدرك أمور كثيرة من حوله ! و يمكنلهذه الأمور أن تأثّر نفسياً أو جسدياً عليه ، بشكل غير شعوري !. و قد بدؤا يوصونالأطباء مؤخراً بعدم التحدّث عن حالة المريض في حضوره ، حتى لو كان في حالة تخديرتام ، لأنه يدرك كل كلمة يقولونها ! و يتفاعل معها لا شعورياً ! بالرغم من نومهالعميق !.


يعود الاهتمام بهذه الظاهرة إلى أواخر القرن التاسع عشر ، حيثأقيمت أبحاث و دراسات سيكولوجية (نفسية) كثيرة حولها . وكان أشهر هذه الأبحاث هي تلك التي أقامها علماء مثل : "ج.كأدامس" و "س. فيشر" و "ب. سيديس" و "س.س بيرس" و "ج. جاسترو" و "و.بوتزل" ، و غيرهم الكثيرون الذين درسوا ظاهرة الإدراك الخفيعند الإنسان .


لكن الذي يهمنا في الموضوع هو ظاهرة غريبة برزت منذفترة الحرب العالمية الثانية . قام العلماء في تلك الفترة بتصميم جهاز يدعى " تاتشيستوسكوب" TachistoScope ، ليساعدهم على تدريب الطيارينالحربيين في التمييز بين طائرات العدو و الطائرات الصديقة بسرعة كبيرة تجعلهميصدرون أحكاماً سليمة بشكل فوري قبل أن يفوت الأوان , لأنهم كانوا يعانون من مشكلةكبير في تمييز الطائرات مما أدّى إلى حصول الكثير من حوادث إطلاق نار على الطائراتالصديقة بالخطأ !.


و يعمل هذا الجهاز ( الذي يشبهجهاز العرض السينمائي ) على إظهار صور بسرعات متفاوته ، و يدرس العلماء ردودأفعال الأشخاص خلال رؤيتهم لهذه الصور التي تعرض عليهم بسرعات مختلفة . لكن الأمرالذي أدهش العلماء هو أن الأشخاص استطاعوا التعرّف على الصور و تمييزها و التجاوبلها عندما تعرض عليهم بزمن خاطف لا يتجاوز 100/1 من الثانية ! أي على شكل وميض ! ويتفاعل معها لاإرادياً !. و بعد أبحاث متعدّدة أقاموها فيما بعد (حتى على الحيوانات) ، توصلوا إلى نتيجة مدهشة فعلاً ، هي أنالإنسان ( و الكائنات الأخرى) يستطيع تمييز أي صورة أوكلمة أو شكل أو غيرها إذا مرّت في مجال نظره بسرعة خاطفة تصل إلى 300/1 من أجزاءالثانية !. لكن الأمر الأهم هو أن هذه الصور الخاطفة التي لا يراها و يميزها سوىالعقل الباطن ، هي أكثر تأثيراً على تصرفات الفرد و تفكيره من تلك الصور التي يراهاالعقل الواعي في الحالة الطبيعية !.


جذبت هذه الظاهرةالغريبة متخصّص في مجال التسويق و الترويج الإعلاني يدعى " جيمس فيساري" ، و خطرتفي بال هذا الرجل فكرة جهنّمية سببت فيما بعد حصول ضجّة كبيرة كانت و لازالت أكثرالقضايا المثيرة للجدل !.


أقام " فيساري" في العام 1957م أبحاثهفي إحدى دور السينما في نيويورك ، و استخدم جهاز " تاتشيستوسكوب" في عرض عباراتتظهر كل خمس ثوان بشكل خاطف ( 300/1 من الثانية ) على الشاشة أثناء عرض الفيلم ، أيأن المشاهدين لم يلاحظوا ظهور هذه العبارات الخاطفة خلال مشاهدة الفيلم ، أماالعبارات التي أطلقها فكانت تقول :


هل أنت عطشان ؟ .. اشرب كوكاكولا ... هل أنت جائع ؟ ... كل البوشار ..." !.


و بعد ستة أسابيع ، بينما كانت تعرض هذه العبارات الخاطفة على الشاشةباستمرار ، اكتشف "فيساري" خلال مراقبته لعملية البيع في الاستراحة الخاصة لدارالعرض أن نسبة مبيعات مشروبات الكوكاكولا و البوشار قد ارتفع بشكل كبير !


بعد هذا الاكتشاف المثير راح يتنقّل بينالمؤسّسات الكبرى و الشركات التجارية و الإعلانية ليعرض عليها فكرته الجديدة التيأسماها "الإعلان الخفي" Subliminal Advertisement ، و قد تناولت وسائل الإعلام هذاالاكتشاف الخطير باهتمام كبير ، و راح "فايساري" يظهر على شاشات التلفزيون المختلفةليتحدّث عن اختراعه العظيم ، لكن من ناحية أخرى ، ظهرت معارضة مفاجئة لهذه الفكرةالخطيرة , و أعلن مجلس الشيوخ الأمريكي أنه يجب ضبط هذه الوسيلة الخطيرة ، و يجبإصدار قانون خاص يحكم هذا المجال و يستوعبه من أجل حماية "الشعب الأمريكي" ! .


ثم أطلقت وكالة الاتصالات الفدرالية تصريح ينصح بإجراء المزيد منالتجارب و الأبحاث العلمية كي يتوصّلوا لنتيجة لها مصداقية علمية قبل اتخاذ أي قراررسمي بهذا الموضوع و من ثم القيام بإجراء مناسب تجاهه ! . لكن بعد فترة من الزمن ،في العام 1958م ، و وسط هذه البلبلة الكبيرة ، ظهر "فيساري" فجأة على شاشةالتلفزيون و بدا شاحب الوجه و كأنه يتلفظ بكلمات مجبوراً عليها ، و صرّح بأن مايسمى " بالإعلان الخفي" الذي ابتكره ليس له ذلك التأثير الكبير على عقول الناس و أننتائج دراسته كان مبالغ بها ! ...


و بعدها بأيام ، اختفى هذا الرجل دونأن يترك أثر !.. اختفت أمواله المودعة في البنوك ! اختفت ممتلكاته المنقولة و غيرالمنقولة ! حتى أن منزله لم يحتوي على أي أثر يخصّه ، و كأنه لم يسكن فيه أبداً ! ..أين ذهب "فيساري" ؟ .. هل هو محتال فعلاً ، كما راحوا يشيعون عنه من خلال حملةإعلامية كبيرة تؤكّد ذلك ؟.


لكن أتضح فيما بعد أن الكثير من الجهات الإعلانية و التجارية و غيرها ، لم تتأثّر بحملات التكذيب و التعتيم على هذهالتقنية الخطيرة التي لها فعالية كبيرة في التأثير على الجماهير ، لا شعورياً !. وراحت تظهر من حين لآخر أحداث و فضائح ( حتى بين السياسيين خلال حملاتهم الانتخابية ) تتناول هذا الموضوع ، خاصة في السبعينات من القرن الماضي ! .


و تبيّن أن الرسائل الخفية هي ليست موجودة في الأفلام السينمائية فقط، بل في الصور أيضاً و الإعلانات المطبوعة على الورق ، بالإضافة إلى الإعلانات والموسيقى المسموعة عبر الكاسيتات و إرسال الراديو !.


في العام 1979ممثلاً ، ابتكر البروفيسور " هال.س.بيكر " جهاز خاص ساعد الكثير من المتاجر الضخمة (السوبر ماركت) في كندا و الولايات المتحدة على علاج مشكلة مستعصية طالما سببت لهمخسائر كبيرة . فكانت تعاني من الكثير من عمليات السرقة و النشل التي تحصل من رفوفهاالمتعددة . و قد زوّدت هذه المتاجر بأجهزة البروفيسور "بيكر" التي هي عبارة عن آلاتصوتية خاصة تصدر موسيقى هادئة ( سيمفونيات كلاسيكية ) ، لكنها تطلق بنفس الوقترسائل مبطّنة تحثّ الزبائن على عدم السرقة ! ، و هذه الرسائل هي عبارة عن عباراتمثل : " أنا نزيه ... أنا لا أسرق .... إذا قمت بالسرقة سوف أدخل السجن ..." ، وتطلق هذه العبارات بسرعة كبيرة تجعله من الصعب تمييزها ! لكن العقل الباطن يلتقطهاو يتجاوب معها ! .



يتبع

غسان رزق العلي 06-15-2009 02:54 PM

و قد نشرت مجلة " تايمز" في 10/ أيلول /1979م مقالة بعنوان " أصوات سرّية " ، أجرت تحقيق صحفي لخمسين من هذهالمتاجر الضخمة التي قامت باستخدام أجهزة البروفيسور . و بعد إجراء إحصاء عام ،تبيّن أن السرقات انخفضت بنسبة كبيرة ! و إحدى هذه المتاجر اعترفت بأنها قامتبتوفير مبلغ نصف مليون دولار خلال عشرة أشهر فقط !.
رغم ظهور الكثيرمن الدراسات التي تثبت فاعلية هذه الأجهزة المختلفة التي تتواصل مع العقل الباطنمباشرة عن طريق إطلاق رسائل خفية متنوعة ، إلا أن الجماهير واجهت صعوبة في استيعابهذا المفهوم الجديد و المعقّد نوعاً ما . لكن هذا لم يمنع الباحثين عن إجراء دراساتسايكولوجية ( نفسية ) مختلفة حول هذه الوسيلة الجديدة و تأثيرها على تركيبة الإنسانالنفسية و مدى التغييرات الجوهرية التي يمكن إحداثها في سلوكه و عاداته المختلفة وتفكيره . فالعلماء النفسيين يعرفون مسبقاً حقيقة أن الإيحاءات التي يتلقاها العقلالباطن هي أكثر تأثيراً في تغيير تصرفات الشخص و تفكيره و سلوكه ، بينما الإيحاءاتالتي يتلقاها عقله الواعي هي أقل فاعلية في حدوث هذا التغيير الجوهري . و قد توصلواإلى هذه الحقيقة أثناء اللجوء إلى علاج التنويم المغناطيسي الذي هو إحدى الوسائلالكثيرة التي يتمكنون من خلالها التواصل مباشرة مع العقل الباطن و القيام ببعضالتغييرات الجوهرية في تركيبة الإنسان النفسية و السلوكية . و قد نجح علاج التنويمالمغناطيسي في مساعدة الأفراد على التخلص من الكثير من العادات السيّئة كالتدخينمثلاً .
توصل الباحثون إلى نتيجة فحواها أن عملية إطلاق الرسائل الخفية منأجهزة خاصة مثل التاتشيستوسكوب و غيره ، لها تأثير كبير على الأفراد ! و فاعليتهاهي كما فاعلية التنويم المغناطيسي ! لأنها تخاطب العقل الباطن بشكل مباشر ، لكنبطريقة مختلفة ، و يمكن أن تكون أكثر فاعلية و تأثيرا !. فعند استخدام التنويمالمغناطيسي ، يجب على الطبيب القيام ببعض الإجراءات التي تمكنه من إلهاء العقلالواعي كي يتسنى له الدخول إلى العقل الباطن و التواصل معه . أما عملية إطلاقالرسائل الخفية ( بصرية ، صوتية ، أو غيرها ) ، فتستطيع الدخول مباشرةً إلى العقلالباطن دون إضاعة أي وقت في عملية إلهاء العقل الواعي ! لأنه بكل بساطة لا يستطيعإدراك تلك الرسائل أساساً ! فتمر الرسائلمن خلاله مباشرة إلى العقل الباطن دون أيعقبة أو ممانعة منه !.
نجح الخبراء فيإثبات فاعلية الرسائل الخفية في سبيل استبدال الكثير من العادات السيئة عند الأشخاصبعادات حسنة !. و لعبت دوراً كبيراً في القضاء على الجوانب السلبية في تركيبةالنفسية للإنسان !. هذه النزعات السلبية كالشعور بالغضب أو الحقد أو اليأس أو الخوفأو النفور من المجتمع أو عدم الثقة بالذات أو غيرها من حالات نفسية يمكن أن تصيبالشخص خلال مرحلة مبكرة من حياته . و بما أن الرسائل الخفية هي موجهة للعقل الباطنبشكل مباشر ، فيمكن لها أن تعمل على إعادة برمجته من جديد و إزالة جميع السلبياتالنفسية المتراكمة عبر السنين . أليس هذا ما يفعله الأطباء النفسيين في علاجهمللمرضى خلال جلسات متعددة و طويلة الأمد ، معتمدين على الأساليب التقليدية ، هذاإذا استثنينا الأجور العالية جداً ؟!.
بعد إثبات هذه الحقيقةالعلمية لفاعليتها و تأثيرها الكبيرين ، راحت الشركات التجارية تنتج أشرطة فيديو وكاسيتات صوتية ( موسيقى كلاسيكية مبطّنة برسائل و إيحاءات ) خاصة لمعالجة الحالاتالنفسية المختلفة ( حسب حالة الأشخاص ) !. مثل شركة "ستيموتيك إنكوربوريشن " التيقامت في العام 1983م بطرح هذه الأنواع من الأشرطة في الأسواق و لاقت رواجاً كبيراً !. تعمل هذه الأشرطة على إظهار أفلام و وثائقية عن الطبيعة أو غيرها من مواضيعمهدئة ، لكنها مبطّنة برسائل لا يدركها سوى العقل الباطن . فتظهر هذه الرسائل علىشكل ومضات لا تتجاوز مدة ظهورها 1\100 من أجزاء الثانية ! حيث لا يستطيع العقلالواعي إدراكها !. لكن هذه الرسائل تجد طريقها إلى العقل الباطن بسهولة و تقومبعملها المناسب في معالجة الحالة النفسية التي يعاني منها الشخص !.
أما المحطة الإذاعية " سيميه ـ أف . أم " ،في كويبك ، كندا ، فمعروف عنها بأنها تطلق رسائل خفية مبطنة في برامجها اليوميةكالموسيقى مثلاً ، و هي تعتبرها خدمة مجانية للجمهور !. تبث رسائل خفية مهدّئةللأعصاب في المساء ! و رسائل منشّطة في الصباح !.
و هناكتحقيقات كثيرة تدلّ على أن هذه التكنولوجيا تستخدم في السجون أيضاً !. عن طريقالموسيقى التي تطلقها إذاعة السجن . و صرّح مسئول رفيع عن أحد السجون الغربية ،مؤكداً هذه الحقيقة ، بأن تلك الرسائل الخفية لها مفعول كبير على إعادة تأهيلالمساجين ! و من جهة أخرى ، ساعدت في العمل على تهدئة المساجين لدرجة جعلت المشاكلو المشاحنات الدموية ، التي يثيرونها دائماً ، أقلّ بالنسبة للفترة التي سبقت وضعهذا الجهاز الجديد !.
إن استخدامات هذهالتكنولوجيا كثيرة جداً و متنوعة جداً تطال جميع المجالات التي يمكن أن يستفيد منهاالإنسان !. لكن بنفس الوقت ، تعتبر هذه التكنولوجيا وسيلة خطيرة جداً يمكناستعمالها كسلاح دمار شامل للعقول و القناعات !. و بما أن الأعمال الخسيسة التيتقوم بها المؤسسات المالية و الاقتصادية و الإعلامية العملاقة تحاط بسرية تامة ،فلا نعلم تحديداً كيف يستفيدون منها و بأي شكل تتخذه !. لكنها موجودة ! و يتماستعمالها بشكل مفرط !. و ليس علينا سوى التنبّه لهذه الحقيقة و نتخذ الإجراءاتاللازمة !. أوّل ما يمكن فعله هو : عدم الاستماع إلى إذاعات العدو ! أو غيرها منإذاعات مشبوهة !.
إننا نتعرّض للآلاف منالرسائل الخفية يومياً !.. إنها تأتينا من كل مكان ! ، في الصور و المجلات والتلفزيون و السينما و الراديو و حتى كاسيتات التسجيل ! . و تعمل هذه الرسائل علىبرمجة قناعاتنا لصالح جهات تجارية ، سياسية ، أيديولوجية ، و غيرها !. دون أي شعورمنا بذلك ! .. لكن بعد أن علمنا بهذا الواقع الخطير ، ماذا سنفعل إزاءه؟...


المايسترو 06-15-2009 06:44 PM

تشكر على نشر الفوائد
وإلى الامام

Honey Girl 06-15-2009 11:55 PM

شكرا الكـ عزيزي عالمقال الجميل

يعطيكـ العـافيـة

غسان رزق العلي 06-17-2009 05:34 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المايسترو (المشاركة 101617)
تشكر على نشر الفوائد
وإلى الامام

لا شكر على واجب يا المايسترو

تحياتي لك

غسان رزق العلي 06-17-2009 05:35 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة honey girl (المشاركة 101691)
شكرا الكـ عزيزي عالمقال الجميل

يعطيكـ العـافيـة

هلا سيدتي الجميلة

تحياتي لك

mema 06-17-2009 06:12 PM

تسلم على هذا الموضوع المفيد
تقبل تحياتي

habhouba 06-17-2009 06:36 PM

إننا نتعرّض للآلاف منالرسائل الخفية يومياً !.. إنها تأتينا من كل مكان ! و تعمل هذه الرسائل علىبرمجة قناعاتنا دون أي شعورمنا بذلك ! .. لكن بعد أن علمنا بهذا الواقع الخطير ، ماذا سنفعل إزاءه؟



الرسائل الخفية صارت مستعملة بكثرة بوسائل الإعلام

وممكن كمان توصل عن طريق الإيحاء

يمكن الشي الوحيد يللي فينا نعملو إنو نكون واعين قدر المستطاع

ونحكّم عقلنا قبل ما نتاخد بأي إعلان


شكرًا أستاذ غسان لتسليط الضوء على هالموضوع المهم

يعطيك ألف عافية

غسان رزق العلي 06-18-2009 10:41 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mema (المشاركة 102088)
تسلم على هذا الموضوع المفيد
تقبل تحياتي

مرورك يسعدني جدا

سلمتي من كل ضرر

تحياتي لك

غسان رزق العلي 06-18-2009 10:42 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة habhouba (المشاركة 102098)
إننا نتعرّض للآلاف منالرسائل الخفية يومياً !.. إنها تأتينا من كل مكان ! و تعمل هذه الرسائل علىبرمجة قناعاتنا دون أي شعورمنا بذلك ! .. لكن بعد أن علمنا بهذا الواقع الخطير ، ماذا سنفعل إزاءه؟




الرسائل الخفية صارت مستعملة بكثرة بوسائل الإعلام

وممكن كمان توصل عن طريق الإيحاء

يمكن الشي الوحيد يللي فينا نعملو إنو نكون واعين قدر المستطاع

ونحكّم عقلنا قبل ما نتاخد بأي إعلان


شكرًا أستاذ غسان لتسليط الضوء على هالموضوع المهم


يعطيك ألف عافية

من القلب الى القلب هيب هاب

الأستفادة هي للجميع من اجل الأنتباه لبعض المخاطر التي لا ندري بها سوى بعد فوات الأوان

دمتي بود هيب هاب


الساعة الآن 02:50 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.